نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع المحتوى
    • نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
1,869 نتائج ل "التاريخ فلسفة"
صنف حسب:
فلسفة التاريخ بين حرفة المؤرخ وآراء الفلاسفة
يحاول البحث الحالي تتبع مقولات فلسفة التاريخ وبيان أهميتها لكل من الفلسفة والتاريخ ودورها في إزالة التناقض بينهما وتحديد حاجة المؤرخ لفلسفة التاريخ في تفسير الأحداث التاريخية وربطها والبحث عن الأسباب التي أدت إلى حدوثها، والإجابة عن الثغرات التي تتركها المصادر في الحادثة قيد البحث والدراسة، فضلا عن نقد المصادر ونقد مسودته بصورتها الأولية، أي محاولة القول بأن فلسفة التاريخ في عمل المؤرخ تشمل جميع العمليات العقلية والفكرية التي يقوم بها المؤرخ أثناء انغماسه في الكتابة عن موضوع معين محكوم بزمان ومكان معينين وهو كل ما يشمل دخول ذات المؤرخ على المادة أي التاريخ، وهو ما نطلق عليه بالفلسفة التحليلية للتاريخ الجانب الذي يهتم به المؤرخين من فلسفة التاريخ على النقيض من ما يقوم به الفلاسفة في تأملاتهم أو ما يقومون به أثناء بحثهم عن قواعد وقوانين عامة تحكم مسيرة التاريخ البشري، ونشأة الحضارات وتطورها ومن ثم تراجعها واضمحلالها أو آرائهم حول أسرار الكون ووجود الإنسان وما يحكم مسيرته على الأرض. هل تسير وفق خط صاعد إلى الأمام؟ كما تذهب إلى ذلك نظرية التقدم على سبيل المثال أو غيرها من النظريات الأخرى، ويحاول البحث بيان فوائد فلسفة التاريخ لكل من المؤرخ والفيلسوف على حد سواء، والقول بأن فلسفة التاريخ هي حقل فكري خاص قائم بذاته ومساعد في الوقت ذاته لعلم التاريخ والفلسفة وهو ليس تاريخ الفلسفة.
فلسفة التاريخ : جدل البداية والنهاية والعود الدائم
يتناول الكتاب حيث تتمثل العلاقة بین الفلسفة والتاريخ، تفاعل الأمومة والأبوة على العلوم والمعارف. ويستدعي الجمع بینھما (بعنوان فلسفة التاريخ) رھانا يتجاوز فرديتھما، بدمجھما، انه الذي يحیط بكبريات میكانزمات الفھم الإنساني لأفقه الزمني، وبأكوام الحداث المتراكمة لتخلق بنى، ونتوءات داخل مسار الحیاة الإنسانیة، وذلك الرھان ينفتح على مجموعة من الاستفھامات: كیف نفھم التاريخ؟ ما محركات ذلك الفھم؟ وإن كانت في طبیعتھا أسئلة قديمة، الا أنھا تتجدد الیوم، بوصفنا كائنات لا نزال حبیسي ورھیني تاريخنا (تراثنا)، وأسئلة أخرى تنفتح عن السؤالین السابقین ھي : أيمكن ان ننفلت من تاريخنا ؟ وھل الانفلات ذلك يتیح مكانا لانسانیتنا دونما تاريخ؟ لأجل ما سبق من الاستفھامات، تبدو استعادة فلسفة التاريخ مسوغة.
العقلانية بين التاريخية والمنطقية
نعلم، سواء أكنا دارسي فلسفة، أم علوم حسابية، وإحصائية، أن البرهنة أمر بالغ الخطـورة فيمـا يتعلـق بالنتـائج، والاستنتاجات المنتظرة من كل بحث. nلكننا نعلم بالمقابل أيضا، أن مجالا كفلسفة التاريخ، بوصفه دروسا مستخلصة في التاريخ، لا يحتمل إجراء برهنـة كتلـك التي تكلمنا عنها إزاء المنطق، أو الرياضيات. nإن ضربا من البرهنة، هو البرهنة بالوقائع التاريخية، هو ما يهم الفلاسفة في معظم الأوقات. حقيقـة تـدفع إلـى القيـام بقراءات مختلفة، ومتعددة للبرهنة، تميز فيها على الأقل، بين أن تكون أداة عقلية في يد الفيلسوف المؤرخ للفلسـفة، وأن تكـون أداة رياضية، أو حسابية في يد الفيلسوف العقلي، الذي يمكنه أن يكون رياضيا، أو هندسيا. n
المذاهب الكبرى في التاريخ من كونفوشيوس إلى تونبي
يقدم هذا الكتاب نظرة كاملة لمختلف المذاهب التي اعتنت بتفسير التاريخ، إنطلاقا من أمهات كتب الحكمة الصينية والهندوكية، وكبار فلاسفة اليونان والعصور الوسطى ومن النهضة إلى نظريات القرن التاسع عشر الكبرى وفضلا عن أهمية هذا الكتاب الفكرية في الأوساط الفكرية العالمية، فإن المكتبة العربية ما زالت تفتقر لا إلى مثل هذا الكتاب فحسب وإنما إلى معالجة فكرة التاريخ وتفسيره نفسها.
سلطة أنظمة المعرفة بين أخلاقيات الكتابة ونظام الخطاب في الفكر البنيوي
جاءت كلمة الأخلاقيات من الأخلاق وهي تعبير العملي للأديان، بمعنى الممارسة التداولية لقواعد الدين (السلوك والتطبيق العملي لمبادئ الأديان)، ولكن بعد الانقلابات الفكرية والفلسفية في فترة ما بعد الحداثة أخذ هذا المفهوم ينزاح عن معناه الأولي ليقابل معنى القيد، أو الشروط القسرية التي تضمن الانتماء إلى مذهب، أو حزب، أو حركة فكرية أو التغبير عن أيديولوجيا محدد. بعبارة أخرى، لكل مذهب أو فكرة أو حزب أخلاقيات خاصة بها.
ما هو التاريخ ؟
عندما نحاول إجابة سؤال (ما هو التاريخ ؟) فإن إجاباتنا تعكس يشكل واع أو غير واع العصر الذي نعيش فيه وتشكل جزاء من إجاباتنا عن سؤال الكبير بما النظرة التي ننظر بها إلى مجتمعنا يرى المؤلف أنه ليس كل واقعة ماضية تعد تاريخية أو ينظر إليها المؤرخ باعتبارها كذلك ومن ثم يشرع المؤلف في الجواب عن سؤال دقيق : ما هو المعيار الذي يميز الوقائع التاريخية عن غيرها من الوقائع الماضية ؟ وفي سبيل ذلك يناقش عددا من القضايا ذات الصلة بمشكلات الفكر التاريخي من منظور فلسفي قد قسم هذه القضايا إلى : (المؤرخ وحقائقه، المجتمع والفرد، التاريخ والعلم والأخلاق، السببية في التاريخ، التاريخ بوصفه تقدما، الآفاق المتسعة) هذا الكتاب هو واحد من الكتب المرجعية الأساسية في إبستمولوجيا التاريخ تعريفا بالحقل المعرفي ومناهج النظر فيه.
أدوات المعرفة التاريخية
يروم هذا البحث محاولة تتبع أدوات المعرفة التاريخية عند الفيلسوف الفرنسي بول ريكور. وذلك بغرض إغناء المعرفة التاريخية العربية، بآليات تحديثية تساهم في تطوير عملية الكتابة التاريخية. معتمدين لتحقيق ذلك على أدوات المنهج النقدي، الذي يسعى لتجاوز الغائيات الشمولية للتاريخ الخطي. في إطار فضاء للبحث التاريخي، يتميز بالتشظي والتفتت والكتابات الشذرية. وقد بدأنا لتحقيق هذا المسعى، بجرد المفاهيم الأساسية التي اعتمدها ريكور، ومنها الذاكرة كوسيلة للحصول على المادة التاريخية الخام، والزمن التاريخي كامتداد لسير الأحداث التاريخية، وكذلك الفضاء التاريخي، كمجال تجري عليه هذه الأحداث. ثم الحقيقة التاريخية باعتبارها علة، نشوء المعرفة التاريخية. ثم ننتقل بعد ذلك إلى تحديد أدوات المعرفة التاريخية، الأرشفة والتوثيق، إلى الشرح والفهم فالتفسير والتأويل. على اعتبار أن كل عملية إسطوغرافية تتوخى الفهم والتأويل، في ظل الموضوعية الممكنة. وقد تمكننا من التوصل إلى مجموعة من الخلاصات تجملها فيما يلي: الحذر في قراءة الأرشيف التاريخي، ماديا كان أم رمزيا، باستحضار الإمكانيات التي تتيحها المحددات الفضاء والزمن التاريخيين؛ بغية الوصول للحقيقة التي تعتبر ضالة المؤرخ. كما أن الخطوات المنهجية، التي بسطها ريكور بدءا من القراءة فالشرح والفهم؛ ثم التفسير والتأويل، رغم أنها تبدو كلاسيكية، إلا أنها تعد في نظرنا كفيلة بتجديد أدوات المعرفة التاريخية والكتابة التاريخية. والعمل على الوصول إلى الموضوعية التاريخية التي تغيب في بعض الإنتاجات التاريخية المعاصرة.